
فقد حضرت بنت حمادي برفقة بدنه وهي تحمل بطاقات تصويت أصلية، وحاولت تقديمها
لبعض الناخبات أمام مكاتب الإقتراع في المدرسة العليا للتعليم بمقاطعة لكصر، بهدف الدخول
بها إلى مكاتب الإقتراع، لكن بعض الخصوم تجمهروا حولهما وأثاروا ضجة حول القضية، مما
إستدعى تدخل الشرطة لتفريق الجموع.
ــــــــــ
المصدر : أقلام
0 التعليقات:
إرسال تعليق