بعمليات الاغتصاب التي أصبحت ظاهرة منتشرة في مختلف أحياء نواكشوط. وشارك في الاحتجاب
التي انطلقت زوال اليوم الخميس 31 أكتوبر 2013، حقوقيون وآباء وأمهات أطفال من ضحايا
الاغتصاب رفعوا لافتات حملت عبارات عدة منها "معا ضد اغتصاب البنات القاصرات" و"
نعم لقانون قاسي يردع مغتصبي النساء والبنات القاصرات ".
وطالب المشاركون في الوقفة الاحتجاجية المتضامنة مع الطفلة خدي توري (ستة سنوات)
التي تعرضت لعملية اغتصاب بشعة، ومن ثم قتلها مغتصبها،، بتعديل القانون الجنائي الموريتاني
حتى يضم مواد تجرم الاغتصاب ويوقع عقوبة رادعة بمرتكبيها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق