
منذ أزيد من خمسين
يوماً من التعتيم ووزارة الصحة الجلفونية تُواصل تعنتها ومسلسل أكاذيبها الملفقة
حيال الحمى الوبائية التي ظهرت وتفاقمت بشكل كارثي ، وتعددت أسماءها وتوصيفاتها من
"حمى الضنك"إلى"حمى الواد المتصدع" ثم "الحمى
النزيفية" في ما بعد ,,
في بادئ الأمر انتهجت
الوزارة سياسة النفي والإنكار لأي مرضٍ أوعَرَض ، في حين كانت المستشفيات الحكومية
والخصوصية تضيق بالمواطنين المطحونين الذين ضربتهم الحُمى ، وقتلتهم وزارة الصحة
بالتجاهل والإهمال.,
وهو...