السخرية من القتل والتفنن في التطبيل على حساب أرواح الضحايا ، سمةٌ بارزة لوطنٍ
اختطفته النياشين المسروقة ذات يوم من عام 1978 ..
لكن الأدهى والأمر أن يستمر مسلسل
القتل والتعذيب لمواطنين يُقتلون في صمت خلف أبوابٍ موصدة من الظلم والمعاناة ..
ثم يأتي بعد ذلك بعضُ الطفيليين المقتاتين على فضلات النظام ليشككوا في الظروف والملابسات وكأن الحادثة وقعت قبل قرون من الزمن ، في حين
لا تزال سيارة الشرطة تحمل آثار دم القتيل عبد الرحمن جالو ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق