كتب يعقوب ولد دحود علي صفحته الشخصية بالفيس بوك فيما يبدو انها وصيته الاخيرة قبل ان بحرق نفسه امام القصر الرئاسي .
حيث كتب :
- "التطرف والارهاب هما نتيجة خمسين عاما من الفقر واليأس ومن انتهاء ظلم الحكام وحاشيتهم"
- "موريتانيا للشعب وليست للجنرالات وحاشيتهم".
- "التطرف والارهاب هما نتيجة خمسين عاما من الفقر واليأس ومن انتهاء ظلم الحكام وحاشيتهم"
- "موريتانيا للشعب وليست للجنرالات وحاشيتهم".
كما كتب جملة من المطالب والشعارات من بينها: - " كفي فساذا وظلما" ،
- "ألا نستحق ونحن اجيال المستقبل شهرا واحدا من الصمود" واضاف قائلا "لنخرج نت الظلم والقمع الفكري والمادي والجسدي".
- "ألا نستحق ونحن اجيال المستقبل شهرا واحدا من الصمود" واضاف قائلا "لنخرج نت الظلم والقمع الفكري والمادي والجسدي".
- "إلغاء جميع الرسوم والضرائب علي المواد كالأرز، القمح،
الزيوت، السكر، والألبان ومراقبة الأرباح الفاحشة عليها"
- "تعويض رسوم المواد الأساسية بالرسوم علي السجائر والسيارات الفاخرة، والرسوم علي البواخر الأوربية التي تنهب ثرواتنا البحرية والرسوم علي شركات الاتصال"
- "إخراج النشطاء الحقوقيين الذين يحاربون العبودية من السجن المدني".
- "تعويض رسوم المواد الأساسية بالرسوم علي السجائر والسيارات الفاخرة، والرسوم علي البواخر الأوربية التي تنهب ثرواتنا البحرية والرسوم علي شركات الاتصال"
- "إخراج النشطاء الحقوقيين الذين يحاربون العبودية من السجن المدني".
كما طالب ايضا بتتغيرات دستورية علي هذا
النحو:
- لا يحق لعسكري حالي أو سابق أن ينتخب في منصب
رئاسة الجمهورية.
- لجنة مستقلة لتنظيم الانتخابات و فرز أصواتها
و الإعلان عن نتائجها.
- إلزامية اقتراح رئيس الوزراء من طرف الكتل الأكثر
نوابا في البرلمان.
- إلزامية تزكية البرلمان لوزراء العدل، الداخلية،
الصحة، المالية، والتعليم.
- إلزامية تزكية البرلمان لرؤساء المحاكم و المدعي
العام.
- إلزامية تزكية البرلمان لأعضاء المجلس الدستوري.-
لإعلان بمرسوم عن انتخابات رئاسية وتشريعية في غضون 3 أشهر من تاريخ المرسوم.
داعيا إلى استدعاء البرلمان في دورة طارئة للمصادقة على التعديلات الدستورية التي طالب بها، مع "مشروع قانون العفو عن الجنرال وأعضاء المجلس الأعلى و وزراء حكومته في العهدين ما قبل و ما بعد انتخابات 2009".
داعيا إلى استدعاء البرلمان في دورة طارئة للمصادقة على التعديلات الدستورية التي طالب بها، مع "مشروع قانون العفو عن الجنرال وأعضاء المجلس الأعلى و وزراء حكومته في العهدين ما قبل و ما بعد انتخابات 2009".
كما خاطب ولد دحود الجنرال ولد عبد العزيز قائلا :
"إن لم تقبل بھذه العرض فعليك أن تواجھه غضب الشعب وتخرج كما خرج بن علي" مضيفا :
- "تھون أرواحنا من أجل موريتانيا لكي يعيش أبناءنا في بلد تسود فيه العدالة الجتماعية والحرية و الديمقراطية"
"إن لم تقبل بھذه العرض فعليك أن تواجھه غضب الشعب وتخرج كما خرج بن علي" مضيفا :
- "تھون أرواحنا من أجل موريتانيا لكي يعيش أبناءنا في بلد تسود فيه العدالة الجتماعية والحرية و الديمقراطية"
وختم ولد دحود رسالته بقوله :
"إن نجحت فذالك من أجلك يا شعبي وإن فشلت فعليك أن تحاول أنت يا شباب مستقبل موريتانيا أن تنجح في ما فشلت أنا فيه".
"إن نجحت فذالك من أجلك يا شعبي وإن فشلت فعليك أن تحاول أنت يا شباب مستقبل موريتانيا أن تنجح في ما فشلت أنا فيه".
اما توقيعه لرسالته فكان " يعقوب ولد
دحود مواطن بسيط يطالب بحقوق مشروعة".
كما كتب علي صفحته بالخط الكبير "لا
لن ننساك ابدا يا محمد البوعزيزي".
وقد وقع رسالته بعدة شعارات باللغة العربية والفرنسية، منها :
"لا للظلم"
"لا للعبودية"
"لرئيس تاجر"
"لالعودة الزبونية"
"لا للحكم العائلي والقبلي".
ـــــــــــــــ
https://twitter.com/mojteba
"لا للظلم"
"لا للعبودية"
"لرئيس تاجر"
"لالعودة الزبونية"
"لا للحكم العائلي والقبلي".
ـــــــــــــــ
https://twitter.com/mojteba
0 التعليقات:
إرسال تعليق