.jpg)
وقد انتقد
المحتجون بشدة تجاهل السلطات الإدارية للمطالب العادلة التي تحملها مسيرة
السبعمائة كلمتر سيرا على الأقدام باتجاه نواكشوط .
وقال إحدى النساء
المشاركات في الإعتصام ( زوجة أحد العمال) بأن شركة الحراسة التي تعود ملكيتها
لشخصين مقربين من رأس النظام أكثر أهمية عند الدولة في ما يبدو من مصلحة المئات من الأسر الفقيرة التي
راحت ضحية لممارسة ظلمها لهم عن طريق تأخر رواتب أزواجهم واقتطاعها تارة أخرى،
ناهيك عن انتهاجها مؤخراً لسياسة الفصل التعسفي بدون أدنى حق أو تعويض .
0 التعليقات:
إرسال تعليق