لا أحد بإمكانه أن يكابر ..
أين جحافل النظام وأين جنوده المجندة التي
قال يوما أن أغلب المتظاهرين في بلوكات من أنصار حركة 25 فبراير لهم صلة وثيقة بأمنه
السري وجهازه الإستخباراتي ..؟
هل تركت تظاهرة الأمس مقالا لقائل ..؟
من ذا يستطيع أن يطعن في صمود الشباب
الموريتاني أمام عدسات الصحافة المحلية والدولية في وجهة آلة القمع التي تثبت لنا
في كل مواجهة أنها تعمل لصالح مافيا حاكمة بدل تأمين شعب أعزل يطالب بحياة كريمة
..
ذكرى 25 فبراير 2013 حتما سيكون لها ما
بعدها ..
لا خوف بعد اليوم ..ولا تقاعس عن انتزاع
الحقوق ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق